5.56M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🎥حضرت رقیه سلاماللهعلیها در منابع کهن.
#شهادت_حضرت_رقیه
#حضرت_رقیه
#امام_حسین
#ماه_صفر
#صلَّیاللهُعَلَیکَیَااَبَاعَبدِاللهِالحُسَین
#الـٰلّهُمَ_عجــِّلِ_لوَلــیِّڪَ_اَلْفــَرَجْ
#بحق_حضࢪٺ_زینب_کبری_سلام_الله_علیها
#اللهم_احفظ_قائدنا_الامام_الخامنه_ای_الی_ظهور_الحجه
#بر_چهره_دلگشای_مهدی_صلوات
#اَلّلهمَ_صَلِّ_عَلی_مُحمَّد_وَ_آلِ_مُحمَّد_وَ_عَجِّل_فَرَجهُم
#بهار_مهدوی
@Excerpt
49.15M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
عربی
اهلا بكل اللغات
عبارت خوش آمدید به همه زبانها
#حیدر_البیاتی🎙
#14_روز تا #اربعین🏴
#ماه_صفر
#صلَّیاللهُعَلَیکَیَااَبَاعَبدِاللهِالحُسَین
#الـٰلّهُمَ_عجــِّلِ_لوَلــیِّڪَ_اَلْفــَرَجْ
#بحق_حضࢪٺ_زینب_کبری_سلام_الله_علیها
#اللهم_احفظ_قائدنا_الامام_الخامنه_ای_الی_ظهور_الحجه
#بر_چهره_دلگشای_مهدی_صلوات
#اَلّلهمَ_صَلِّ_عَلی_مُحمَّد_وَ_آلِ_مُحمَّد_وَ_عَجِّل_فَرَجهُم
#بهار_مهدوی
@Excerpt
11.59M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
دلم پا بسته اربابه
همیشه مست اربابه
اگه روی لبمه یا حسن
اجازهاش دست اربابه
#امام_حسن
#حسین_طاهری🎙
#شهادت_امام_حسن💔
https://eitaa.com/Excerpt
6.16M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🎥 کلیپ_مهدوی
🎙 استاد شجاعی
✘ لازم نیست کار خاصی در اربعین انجام بدی!
همین «حضور در این راهپیمایی» بزرگترین کار برای امام زمانه!
#اربعین #امام_حسین
#نشرحداکثری
https://eitaa.com/Excerpt
@Maddahionlinمداحی آنلاین - یه لحظه بی تو زندگی اصلا نه - حسین ستوده.mp3
زمان:
حجم:
3.65M
یه لحظه بی تو زندگی اصلا نه
دنیای بی حب حسن قطعا نه
صدات زدم اسم تو رو از جونم
یا سیدالشباب اهل الجنة
#شور🔊
#حسین_ستوده🎙
#شهادت_امام_حسن🏴
https://eitaa.com/Excerpt
32.38M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
مبارزۀ با مرجفون یکی از راههای مهم ایجاد سکینه و ثبات مردمی
امام خامنهای در پیام مهم خود به مردم، وظیفه روحانیون را هدایت معنوی و نورانی کردن دلها و توصیه به صبر و سکینه و ثبات مردمی بیان کردند.
#وعده_صادق
#مرگ_بر_اسرائیل
https://eitaa.com/Excerpt
استاد فرهمند4_5829913041935796495.mp3
زمان:
حجم:
3.29M
🔴 #دعای_ندبه
🔵 چند صبح جمعه به انتظار او نخوابیده ای
https://eitaa.com/Excerpt
📖 دعای ندبه
🔵 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیم
🔴 اَلْحَمْدُ للَّهِِ رَبِّ الْعالَمينَ ، وَصَلَّي اللَّهُ عَلي سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ وَآلِهِ ، وَسَلَّمَ تَسْليماً . أَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلي ما جَري بِهِ قَضاؤُكَ في أَوْلِيائِكَ ، اَلَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدينِكَ ، إِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ ، مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ ، اَلَّذي لا زَوالَ لَهُ وَلَا اضْمِحْلالَ ، بَعْدَ أَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ الزُّهْدَ في دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ ، وَزُخْرُفِها وَزِبْرِجِها ، فَشَرَطُوا لَكَ ذلِكَ ، وَعَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاءَ بِهِ . فَقَبِلْتَهُمْ وَقَرَّبْتَهُمْ ، وَقَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّكْرَ الْعَلِيَّ ، وَالثَّناءَ الْجَلِيَّ ، وَأَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلائِكَتَكَ ، وَكَرَّمْتَهُمْ بِوَحْيِكَ ، وَرَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِكَ ، وَجَعَلْتَهُمُ الذَّريعَةَ إِلَيْكَ ، وَالْوَسيلَةَ إِلي رِضْوانِكَ .
🔷 فَبَعْضٌ أَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، إِلي أَنْ أَخْرَجْتَهُ مِنْها ، وَبَعْضٌ حَمَلْتَهُ في فُلْكِكَ وَنَجَّيْتَهُ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَكَةِ بِرَحْمَتِكَ ، وَبَعْضُنِ اتَّخَذْتَهُ لِنَفْسِكَ خَليلاً ، وَسَأَلَكَ لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرينَ فَأَجَبْتَهُ ، وَجَعَلْتَ ذلِكَ عَلِيّاً ، وَبَعْضٌ كَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَرَةٍ تَكْليماً ، وَجَعَلْتَ لَهُ مِنْ أَخيهِ رِدْءاً وَوَزيراً ، وَبَعْضٌ أَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ أَبٍ وَآتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ ، وَأَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ . وَكُلٌّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً ، وَنَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاً ، وَتَخَيَّرْتَ لَهُ أَوْصِياءَ
♦️مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ ، مِنْ مُدَّةٍ إِلي مُدَّةٍ ، إِقامَةً لِدينِكَ ، وَحُجَّةً عَلي عِبادِكَ ، وَلِئَلّا يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ ، وَيَغْلِبَ الْباطِلُ عَلي أَهْلِهِ ، وَلا يَقُولَ أَحَدٌ لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً ، وَأَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً ، فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزي . إِلي أَنِ انْتَهَيْتَ بِالْأَمْرِ إِلي حَبيبِكَ وَنَجيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
🔷 فَكانَ كَمَا انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْ خَلَقْتَهُ ، وَصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ ، وَأَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ ، وَأَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ ، قَدَّمْتَهُ عَلي أَنْبِيائِكَ ، وَبَعَثْتَهُ إِلَي الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ ، وَأَوْطَأْتَهُ مَشارِقَكَ وَمَغارِبَكَ ، وَسَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ ، وَعَرَجْتَ بِهِ إِلي سَمائِكَ ، وَأَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما كانَ وَما يَكُونُ ، إِلَي انْقِضاءِ خَلْقِكَ، ثُمَّ نَصَرْتَهُ بِالرُّعْبِ، وَحَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ وَميكائيلَ وَالْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلائِكَتِكَ ، وَوَعَدْتَهُ أَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَي الدّينِ كُلِّهِ ، وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ . وَذلِكَ بَعْدَ أَنْ بَوَّأْتَهُ مُبَوَّأَ صِدْقٍ مِنْ أَهْلِهِ ، وَجَعَلْتَ لَهُ وَلَهُمْ «أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدًي لِلْعالَمينَ × فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً»، وَقُلْتَ «إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً».
🔷ثُمَّ جَعَلْتَ أَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ مَوَدَّتَهُمْ في كِتابِكَ فَقُلْتَ «قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبي» ، وَقُلْتَ «ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ» ، وَقُلْتَ «ما أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلّا مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلي رَبِّهِ سَبيلاً ،
♦️فَكانُوا هُمُ السَّبيلَ إِلَيْكَ ، وَالْمَسْلَكَ إِلي رِضْوانِكَ . فَلَمَّا انْقَضَتْ أَيَّامُهُ أَقامَ وَلِيَّهُ عَلِيَّ بْنَ أَبي طالِبٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِما وَآلِهِما هادِياً ، إِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ ، فَقالَ وَالْمَلَأُ أَمامَهُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ ، أَللَّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ .
🔷 وَقالَ مَنْ كُنْتُ أَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِيٌّ أَميرُهُ . وَقالَ أَنَا وَعَلِيٌّ مِنْ شَجَرَةٍ واحِدَةٍ وَسائِرُ النَّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتَّي ، وَأَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ مُوسي ، فَقالَ لَهُ أَنْتَ مِنّي بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسي إِلّا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدي ، وَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَ نِساءِ الْعالَمينَ ، وَأَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ لَهُ ، وَسَدَّ الْأَبْوابَ إِلّا بابَهُ .
⬇️⬇️⬇️1
♦️ثُمَّ أَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَحِكْمَتَهُ فَقالَ أَنَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بابُها ، فَمَنْ أَرادَ الْمَدينَةَ وَالْحِكْمَةَ فَلْيَأْتِها مِنْ بابِها ، ثُمَّ قالَ أَنْتَ أَخي وَوَصِيّي وَوارِثي ، لَحْمُكَ مِنْ لَحْمي ، وَدَمُكَ مِنْ دَمي ، وَسِلْمُكَ سِلْمي ، وَحَرْبُكَ حَرْبي ، وَالْإيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَكَ وَدَمَكَ ، كَما خالَطَ لَحْمي وَدَمي . وَأَنْتَ غَداً عَلَي الْحَوْضِ خَليفَتي ، وَأَنْتَ تَقْضي دَيْني ، وَتُنْجِزُ عِداتي ، وَشيعَتُكَ عَلي مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلي فِي الْجَنَّةِ وَهُمْ جيراني . وَلَوْلا أَنْتَ يا عَلِيُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدي ، وَكانَ بَعْدَهُ هُدًي مِنَ الضَّلالِ ، وَنُوراً مِنَ الْعَمي ، وَحَبْلَ اللَّهِ الْمَتينَ ، وَصِراطَهُ الْمُسْتَقيمَ ، لايُسْبَقُ بِقَرابَةٍ في رَحِمٍ ، وَلا بِسابِقَةٍ في دينٍ ، وَلا يُلْحَقُ في مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما .
🔷 وَيُقاتِلُ عَلَي التَّأْويلِ ، وَلا تَأْخُذُهُ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ ، قَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ ، وَقَتَلَ أَبْطالَهُمْ ، وَناوَشَ ذُؤْبانَهُمْ ، فَأَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ أَحْقاداً بَدْرِيَّةً وَخَيْبَرِيَّةً وَحُنَيْنِيَّةً وَغَيْرَهُنَّ ، فَأَضَبَّتْ عَلي عَداوَتِهِ ، وَأَكَبَّتْ عَلي مُنابَذَتِهِ حَتَّي قَتَلَ النَّاكِثينَ وَالْقاسِطينَ وَالْمارِقينَ . وَلَمَّا قَضي نَحْبَهُ وَقَتَلَهُ أَشْقَي الْآخِرينَ ، يَتْبَعُ أَشْقَي الْأَوَّلينَ ، لَمْ يُمْتَثَلْ أَمْرُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِي الْهادينَ بَعْدَ الْهادينَ ، وَالْاُمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلي مَقْتِهِ ، مُجْتَمِعَةٌ عَلي قَطيعَةِ رَحِمِهِ ، وَ إِقْصاءِ وُلْدِهِ إِلَّا الْقَليلَ مِمَّنْ وَفي لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ .
♦️فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ ، وَسُبِيَ مَنْ سُبِيَ ، وَاُقْصِيَ مَنْ اُقْصِيَ ، وَجَرَي الْقَضاءُ لَهُمْ بِما يُرْجي لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ ، إِذْ كانَتِ الْأَرْضُ للَّهِِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ ، وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ ، وَسُبْحانَ رَبِّنا إِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً ، وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ، وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ .
🔷فَعَلَي الْأَطائِبِ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ ، وَ إِيَّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النَّادِبُونَ ، وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتُذْرَفِ الدُّمُوعُ ، وَلْيَصْرُخِ الصَّارِخُونَ ، وَيَضِجَّ الضَّاجُّونَ ، وَيَعِجَّ الْعاجُّونَ ، أَيْنَ الْحَسَنُ أَيْنَ الْحُسَيْنُ، أَيْنَ أَبْناءُ الْحُسَيْنِ، صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ، وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ، أَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ ، أَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ ، أَيْنَ الشُّمُوسُ الطَّالِعَةُ ، أَيْنَ الْأَقْمارُ الْمُنيرَةُ ، أَيْنَ الْأَنْجُمُ الزَّاهِرَةُ ، أَيْنَ أَعْلامُ الدّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ .
♦️أَيْنَ بَقِيَّةُ اللَّهِ الَّتي لاتَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيَةِ ، أَيْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ ، أَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لِإِقامَةِ الْأَمْتِ وَالْعِوَجِ ، أَيْنَ الْمُرْتَجي لِإِزالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوانِ ، أَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَرائِضِ وَالسُّنَنِ ، أَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لِإِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ ، أَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لِإِحْياءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ ، أَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَأَهْلِهِ . أَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ ، أَيْنَ هادِمُ أَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ ، أَيْنَ مُبيدُ أَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ، أَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَيِّ وَالشِّقاقِ، أَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالْأَهْواءِ . أَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْكِذْبِ وَالْإِفْتِراءِ ، أَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِ ، أَيْنَ مُسْتَأْصِلُ أَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالْإِلْحادِ ، أَيْنَ مُعِزُّ الْأَوْلِياءِ وَمُذِلُّ الْأَعْداءِ ، أَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ عَلَي التَّقْوي .
⬇️⬇️⬇️2