eitaa logo
بهارمهدوی
1.2هزار دنبال‌کننده
12.7هزار عکس
16.3هزار ویدیو
241 فایل
نشر مطالب کانال با ذکرصلوات برای تعجیل در فرج صاحب الزمان (عج الله)آزاد هست ان شاءالله عضو همیشگی کانالمون باشیدنشر مطالب حلالتون ... انتقاد پیشنهاد داشتید در خدمتیم . @compassionate @waiting110 کانال گروه جهادی https://eitaa.com/jahadi_ashooraeiyan
مشاهده در ایتا
دانلود
11.59M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
دلم پا بسته اربابه همیشه مست اربابه اگه روی لبمه یا حسن اجازه‌اش دست اربابه 🎙 💔 https://eitaa.com/Excerpt
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
6.16M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
🎥 کلیپ_مهدوی 🎙 استاد شجاعی ✘ لازم نیست کار خاصی در اربعین انجام بدی! همین «حضور در این راهپیمایی» بزرگترین کار برای امام زمانه! https://eitaa.com/Excerpt
@Maddahionlinمداحی آنلاین - یه ‌لحظه بی تو زندگی اصلا نه - حسین ستوده.mp3
زمان: حجم: 3.65M
یه لحظه بی تو زندگی اصلا نه دنیای بی حب حسن قطعا نه صدات زدم اسم تو رو از جونم یا سیدالشباب اهل الجنة 🔊 🎙 🏴 https://eitaa.com/Excerpt
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
32.38M حجم رسانه بالاست
مشاهده در ایتا
مبارزۀ با مرجفون یکی از راههای مهم ایجاد سکینه و ثبات مردمی امام خامنه‌ای در پیام مهم خود به مردم، وظیفه روحانیون را هدایت معنوی و نورانی‌ کردن دلها و توصیه به صبر و سکینه و ثبات مردمی بیان کردند. https://eitaa.com/Excerpt
فعلا قابلیت پخش رسانه در مرورگر فراهم نیست
نمایش در ایتا
📖 دعای ندبه 🔵 بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیم 🔴 اَلْحَمْدُ للَّهِِ رَبِّ الْعالَمينَ ، وَصَلَّي اللَّهُ عَلي سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ وَآلِهِ ، وَسَلَّمَ تَسْليماً . أَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلي ما جَري بِهِ قَضاؤُكَ في أَوْلِيائِكَ ، اَلَّذينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَدينِكَ ، إِذِ اخْتَرْتَ لَهُمْ جَزيلَ ما عِنْدَكَ ، مِنَ النَّعيمِ الْمُقيمِ ، اَلَّذي لا زَوالَ لَهُ وَلَا اضْمِحْلالَ ، بَعْدَ أَنْ شَرَطْتَ عَلَيْهِمُ الزُّهْدَ في دَرَجاتِ هذِهِ الدُّنْيَا الدَّنِيَّةِ ، وَزُخْرُفِها وَزِبْرِجِها ، فَشَرَطُوا لَكَ ذلِكَ ، وَعَلِمْتَ مِنْهُمُ الْوَفاءَ بِهِ . فَقَبِلْتَهُمْ وَقَرَّبْتَهُمْ ، وَقَدَّمْتَ لَهُمُ الذِّكْرَ الْعَلِيَّ ، وَالثَّناءَ الْجَلِيَّ ، وَأَهْبَطْتَ عَلَيْهِمْ مَلائِكَتَكَ ، وَكَرَّمْتَهُمْ بِوَحْيِكَ ، وَرَفَدْتَهُمْ بِعِلْمِكَ ، وَجَعَلْتَهُمُ الذَّريعَةَ إِلَيْكَ ، وَالْوَسيلَةَ إِلي رِضْوانِكَ . 🔷 فَبَعْضٌ أَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ ، إِلي أَنْ أَخْرَجْتَهُ مِنْها ، وَبَعْضٌ حَمَلْتَهُ في فُلْكِكَ وَنَجَّيْتَهُ وَمَنْ آمَنَ مَعَهُ مِنَ الْهَلَكَةِ بِرَحْمَتِكَ ، وَبَعْضُنِ اتَّخَذْتَهُ لِنَفْسِكَ خَليلاً ، وَسَأَلَكَ لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرينَ فَأَجَبْتَهُ ، وَجَعَلْتَ ذلِكَ عَلِيّاً ، وَبَعْضٌ كَلَّمْتَهُ مِنْ شَجَرَةٍ تَكْليماً ، وَجَعَلْتَ لَهُ مِنْ أَخيهِ رِدْءاً وَوَزيراً ، وَبَعْضٌ أَوْلَدْتَهُ مِنْ غَيْرِ أَبٍ وَآتَيْتَهُ الْبَيِّناتِ ، وَأَيَّدْتَهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ . وَكُلٌّ شَرَعْتَ لَهُ شَريعَةً ، وَنَهَجْتَ لَهُ مِنْهاجاً ، وَتَخَيَّرْتَ لَهُ أَوْصِياءَ ♦️مُسْتَحْفِظاً بَعْدَ مُسْتَحْفِظٍ ، مِنْ مُدَّةٍ إِلي مُدَّةٍ ، إِقامَةً لِدينِكَ ، وَحُجَّةً عَلي عِبادِكَ ، وَلِئَلّا يَزُولَ الْحَقُّ عَنْ مَقَرِّهِ ، وَيَغْلِبَ الْباطِلُ عَلي أَهْلِهِ ، وَلا يَقُولَ أَحَدٌ لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً مُنْذِراً ، وَأَقَمْتَ لَنا عَلَماً هادِياً ، فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزي . إِلي أَنِ انْتَهَيْتَ بِالْأَمْرِ إِلي حَبيبِكَ وَنَجيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ 🔷 فَكانَ كَمَا انْتَجَبْتَهُ سَيِّدَ مَنْ خَلَقْتَهُ ، وَصَفْوَةَ مَنِ اصْطَفَيْتَهُ ، وَأَفْضَلَ مَنِ اجْتَبَيْتَهُ ، وَأَكْرَمَ مَنِ اعْتَمَدْتَهُ ، قَدَّمْتَهُ عَلي أَنْبِيائِكَ ، وَبَعَثْتَهُ إِلَي الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ ، وَأَوْطَأْتَهُ مَشارِقَكَ وَمَغارِبَكَ ، وَسَخَّرْتَ لَهُ الْبُراقَ ، وَعَرَجْتَ بِهِ إِلي سَمائِكَ ، وَأَوْدَعْتَهُ عِلْمَ ما كانَ وَما يَكُونُ ، إِلَي انْقِضاءِ خَلْقِكَ، ثُمَّ نَصَرْتَهُ بِالرُّعْبِ، وَحَفَفْتَهُ بِجَبْرَئيلَ وَميكائيلَ وَالْمُسَوِّمينَ مِنْ مَلائِكَتِكَ ، وَوَعَدْتَهُ أَنْ تُظْهِرَ دينَهُ عَلَي الدّينِ كُلِّهِ ، وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ . وَذلِكَ بَعْدَ أَنْ بَوَّأْتَهُ مُبَوَّأَ صِدْقٍ مِنْ أَهْلِهِ ، وَجَعَلْتَ لَهُ وَلَهُمْ «أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَهُدًي لِلْعالَمينَ × فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً»، وَقُلْتَ «إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً». 🔷ثُمَّ جَعَلْتَ أَجْرَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ مَوَدَّتَهُمْ في كِتابِكَ فَقُلْتَ «قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبي» ، وَقُلْتَ «ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ» ، وَقُلْتَ «ما أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلّا مَنْ شاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلي رَبِّهِ سَبيلاً ، ♦️فَكانُوا هُمُ السَّبيلَ إِلَيْكَ ، وَالْمَسْلَكَ إِلي رِضْوانِكَ . فَلَمَّا انْقَضَتْ أَيَّامُهُ أَقامَ وَلِيَّهُ عَلِيَّ بْنَ أَبي طالِبٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِما وَآلِهِما هادِياً ، إِذْ كانَ هُوَ الْمُنْذِرَ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ ، فَقالَ وَالْمَلَأُ أَمامَهُ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ ، أَللَّهُمَّ والِ مَنْ والاهُ ، وَعادِ مَنْ عاداهُ ، وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ . 🔷 وَقالَ مَنْ كُنْتُ أَنَا نَبِيَّهُ فَعَلِيٌّ أَميرُهُ . وَقالَ أَنَا وَعَلِيٌّ مِنْ شَجَرَةٍ واحِدَةٍ وَسائِرُ النَّاسِ مِنْ شَجَرٍ شَتَّي ، وَأَحَلَّهُ مَحَلَّ هارُونَ مِنْ مُوسي ، فَقالَ لَهُ أَنْتَ مِنّي بِمَنْزِلَةِ هارُونَ مِنْ مُوسي إِلّا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدي ، وَزَوَّجَهُ ابْنَتَهُ سَيِّدَةَ نِساءِ الْعالَمينَ ، وَأَحَلَّ لَهُ مِنْ مَسْجِدِهِ ما حَلَّ لَهُ ، وَسَدَّ الْأَبْوابَ إِلّا بابَهُ . ⬇️⬇️⬇️1
♦️ثُمَّ أَوْدَعَهُ عِلْمَهُ وَحِكْمَتَهُ فَقالَ أَنَا مَدينَةُ الْعِلْمِ وَعَلِيٌّ بابُها ، فَمَنْ أَرادَ الْمَدينَةَ وَالْحِكْمَةَ فَلْيَأْتِها مِنْ بابِها ، ثُمَّ قالَ أَنْتَ أَخي وَوَصِيّي وَوارِثي ، لَحْمُكَ مِنْ لَحْمي ، وَدَمُكَ مِنْ دَمي ، وَسِلْمُكَ سِلْمي ، وَحَرْبُكَ حَرْبي ، وَالْإيمانُ مُخالِطٌ لَحْمَكَ وَدَمَكَ ، كَما خالَطَ لَحْمي وَدَمي . وَأَنْتَ غَداً عَلَي الْحَوْضِ خَليفَتي ، وَأَنْتَ تَقْضي دَيْني ، وَتُنْجِزُ عِداتي ، وَشيعَتُكَ عَلي مَنابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْيَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلي فِي الْجَنَّةِ وَهُمْ جيراني . وَلَوْلا أَنْتَ يا عَلِيُّ لَمْ يُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدي ، وَكانَ بَعْدَهُ هُدًي مِنَ الضَّلالِ ، وَنُوراً مِنَ الْعَمي ، وَحَبْلَ اللَّهِ الْمَتينَ ، وَصِراطَهُ الْمُسْتَقيمَ ، لايُسْبَقُ بِقَرابَةٍ في رَحِمٍ ، وَلا بِسابِقَةٍ في دينٍ ، وَلا يُلْحَقُ في مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما . 🔷 وَيُقاتِلُ عَلَي التَّأْويلِ ، وَلا تَأْخُذُهُ فِي اللَّهِ لَوْمَةُ لائِمٍ ، قَدْ وَتَرَ فيهِ صَناديدَ الْعَرَبِ ، وَقَتَلَ أَبْطالَهُمْ ، وَناوَشَ ذُؤْبانَهُمْ ، فَأَوْدَعَ قُلُوبَهُمْ أَحْقاداً بَدْرِيَّةً وَخَيْبَرِيَّةً وَحُنَيْنِيَّةً وَغَيْرَهُنَّ ، فَأَضَبَّتْ عَلي عَداوَتِهِ ، وَأَكَبَّتْ عَلي مُنابَذَتِهِ حَتَّي قَتَلَ النَّاكِثينَ وَالْقاسِطينَ وَالْمارِقينَ . وَلَمَّا قَضي نَحْبَهُ وَقَتَلَهُ أَشْقَي الْآخِرينَ ، يَتْبَعُ أَشْقَي الْأَوَّلينَ ، لَمْ يُمْتَثَلْ أَمْرُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِي الْهادينَ بَعْدَ الْهادينَ ، وَالْاُمَّةُ مُصِرَّةٌ عَلي مَقْتِهِ ، مُجْتَمِعَةٌ عَلي قَطيعَةِ رَحِمِهِ ، وَ إِقْصاءِ وُلْدِهِ إِلَّا الْقَليلَ مِمَّنْ وَفي لِرِعايَةِ الْحَقِّ فيهِمْ . ♦️فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ ، وَسُبِيَ مَنْ سُبِيَ ، وَاُقْصِيَ مَنْ اُقْصِيَ ، وَجَرَي الْقَضاءُ لَهُمْ بِما يُرْجي لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ ، إِذْ كانَتِ الْأَرْضُ للَّهِِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ ، وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقينَ ، وَسُبْحانَ رَبِّنا إِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً ، وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ، وَهُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ . 🔷فَعَلَي الْأَطائِبِ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِما وَآلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ ، وَ إِيَّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ النَّادِبُونَ ، وَلِمِثْلِهِمْ فَلْتُذْرَفِ الدُّمُوعُ ، وَلْيَصْرُخِ الصَّارِخُونَ ، وَيَضِجَّ الضَّاجُّونَ ، وَيَعِجَّ الْعاجُّونَ ، أَيْنَ الْحَسَنُ أَيْنَ الْحُسَيْنُ، أَيْنَ أَبْناءُ الْحُسَيْنِ، صالِحٌ بَعْدَ صالِحٍ، وَصادِقٌ بَعْدَ صادِقٍ، أَيْنَ السَّبيلُ بَعْدَ السَّبيلِ ، أَيْنَ الْخِيَرَةُ بَعْدَ الْخِيَرَةِ ، أَيْنَ الشُّمُوسُ الطَّالِعَةُ ، أَيْنَ الْأَقْمارُ الْمُنيرَةُ ، أَيْنَ الْأَنْجُمُ الزَّاهِرَةُ ، أَيْنَ أَعْلامُ الدّينِ وَقَواعِدُ الْعِلْمِ . ♦️أَيْنَ بَقِيَّةُ اللَّهِ الَّتي لاتَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيَةِ ، أَيْنَ الْمُعَدُّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ ، أَيْنَ الْمُنْتَظَرُ لِإِقامَةِ الْأَمْتِ وَالْعِوَجِ ، أَيْنَ الْمُرْتَجي لِإِزالَةِ الْجَوْرِ وَالْعُدْوانِ ، أَيْنَ الْمُدَّخَرُ لِتَجْديدِ الْفَرائِضِ وَالسُّنَنِ ، أَيْنَ الْمُتَخَيَّرُ لِإِعادَةِ الْمِلَّةِ وَالشَّريعَةِ ، أَيْنَ الْمُؤَمَّلُ لِإِحْياءِ الْكِتابِ وَحُدُودِهِ ، أَيْنَ مُحْيي مَعالِمِ الدّينِ وَأَهْلِهِ . أَيْنَ قاصِمُ شَوْكَةِ الْمُعْتَدينَ ، أَيْنَ هادِمُ أَبْنِيَةِ الشِّرْكِ وَالنِّفاقِ ، أَيْنَ مُبيدُ أَهْلِ الْفُسُوقِ وَالْعِصْيانِ وَالطُّغْيانِ، أَيْنَ حاصِدُ فُرُوعِ الْغَيِّ وَالشِّقاقِ، أَيْنَ طامِسُ آثارِ الزَّيْغِ وَالْأَهْواءِ . أَيْنَ قاطِعُ حَبائِلِ الْكِذْبِ وَالْإِفْتِراءِ ، أَيْنَ مُبيدُ الْعُتاةِ وَالْمَرَدَةِ ، أَيْنَ مُسْتَأْصِلُ أَهْلِ الْعِنادِ وَالتَّضْليلِ وَالْإِلْحادِ ، أَيْنَ مُعِزُّ الْأَوْلِياءِ وَمُذِلُّ الْأَعْداءِ ، أَيْنَ جامِعُ الْكَلِمَةِ عَلَي التَّقْوي . ⬇️⬇️⬇️2