💠حکمت نهج البلاغه ۹ شناخت ره آورد اقبال و ادبار دنيا (اجتماعى، سياسى): وَ قَالَ (علیه السلام): إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أَحَدٍ، أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ، وَ إِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ، سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِه. و درود خدا بر او، فرمود: چون دنيا به كسى روى آورد، نيكى هاى ديگران را به او عاريت دهد، و چون از او روى برگرداند خوبى هاى او را نيز بربايد. ✅ موسسه فرهنگی ققنوس https://eitaa.com/joinchat/1920204813C51827a08d7