#دعای_شب_آخر_ماهشعبان
🔸اللّٰهُمَّ إِنَّ هٰذَا الشَّهْرَ الْمُبارَکَ الَّذِى أُنْزِلَ فِیهِ الْقُرْآنُ وَجُعِلَ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَیِّناتٍ مِنَ الْهُدىٰ وَالْفُرْقانِ قَدْ حَضَرَ فَسَلِّمْنا فِیهِ وَسَلِّمْهُ لَنا وَتَسَلَّمْهُ مِنّا فِى یُسْرٍ مِنْکَ وَعافِیَةٍ، یَا مَنْ أَخَذَ الْقَلِیلَ وَشَکَرَ الْکَثِیرَ اقْبَلْ مِنِّى الْیَسِیرَ؛
🔹اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُکَ أَنْ تَجْعَلَ لِى إِلىٰ کُلِّ خَیْرٍ سَبِیلاً ، وَمِنْ کُلِّ مَا لَاتُحِبُّ مانِعاً یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ ، یَا مَنْ عَفا عَنِّى وَعَمَّا خَلَوْتُ بِهِ مِنَ السَّیِّئاتِ، یَا مَنْ لَمْ یُؤاخِذْنِى بِارْتِکابِ الْمَعاصِى، عَفْوَکَ عَفْوَکَ عَفْوَکَ، یَا کَرِیمُ؛
🔻إِلٰهِى وَعَظْتَنِى فَلَمْ أَتَّعِظْ، وَزَجَرْتَنِى عَنْ مَحارِمِکَ فَلَمْ أَنْزَجِرْ، فَما عُذْرِى، فَاعْفُ عَنِّى یَا کَرِیمُ، عَفْوَکَ عَفْوَکَ؛
🔸اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُکَ الرَّاحَةَ عِنْدَ الْمَوْتِ، وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسابِ، عَظُمَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِکَ فَلْیَحْسُنِ التَّجاوُزُ مِنْ عِنْدِکَ، یَا أَهْلَ التَّقْوىٰ وَ یَا أَهْلَ الْمَغْفِرَةِ، عَفْوَکَ عَفْوَکَ؛
💠اللّٰهُمَّ إِنِّى عَبْدُکَ بْنُ عَبْدِکَ بْنُ أَمَتِکَ ضَعِیفٌ فَقِیرٌ إِلىٰ رَحْمَتِکَ، وَأَنْتَ مُنْزِلُ الْغِنىٰ وَالْبَرَکَةِ عَلَى الْعِبادِ، قاهِرٌ مُقْتَدِرٌ أَحْصَیْتَ أَعْمالَهُمْ ، وَقَسَمْتَ أَرْزاقَهُمْ، وَجَعَلْتَهُمْ مُخْتَلِفَةً أَلْسِنَتُهُمْ وَأَلْوانُهُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ، وَلَا یَعْلَمُ الْعِبادُ عِلْمَکَ، وَلَا یَقْدِرُ الْعِبادُ قَدْرَکَ، وَکُلُّنا فَقِیرٌ إِلىٰ رَحْمَتِکَ، فَلا تَصْرِفْ عَنِّى وَجْهَکَ، وَاجْعَلْنِى مِنْ صالِحِى خَلْقِکَ فِى الْعَمَلِ وَالْأَمَلِ وَالْقَضاءِ وَالْقَدَرِ؛
🏷اللّٰهُمَّ أَبْقِنِى خَیْرَ الْبَقاءِ، وَأَفْنِنِى خَیْرَ الْفَناءِ عَلَىٰ مُوالاةِ أَوْلِیائِکَ، وَمُعاداةِ أَعْدائِکَ وَالرَّغْبَةِ إِلَیْکَ، وَالرَّهْبَةِ مِنْکَ، وَالْخُشُوعِ وَالْوَفاءِ وَالتَّسْلِیمِ لَکَ، وَالتَّصْدِیقِ بِکِتابِکَ، وَاتِّباعِ سُنَّةِ رَسُولِکَ؛
#الی_الحبیب
🆔 @elalhabib_ir