eitaa logo
لهجه عراقی با هاتف
1هزار دنبال‌کننده
331 عکس
38 ویدیو
2 فایل
آموزش حرفه‌ای لهجه عراقی🇮🇶 با موسسه بین‌المللی هاتف: ادمین: 🆔 @hatefadmin1 کانال اصلی: 🆔 @hatef_int رضایتمندی: 🆔 @hatefstudents فروشگاه هاتف: 🆔 @hatef_int_shop مشاوره تلفنی: 📱09365529920 آدرس سایت: 🌐http://Hatefint.ir
مشاهده در ایتا
دانلود
زمان: حجم: 94.7K
تبریک عید با صوت استاد میساء المحل مدرس عربی زبان موسسه، به لهجه عراقی
ببینید چقدر متوجه میشین؟🙂☝️ متوجه شدید که پیغام رهبری رو به عربی دارند میگن متن عربیش 👇👇
قائد الثورة الإسلامية، السيد علي الخامنئي، أعلن أن شعار السنة الإيرانية الجديدة 1404 هـ.ش (2025 م) هو "الاستثمار من أجل الإنتاج". هذا الشعار يهدف إلى تعزيز الاستثمار بقطاع الإنتاج حتى يصير تطور بالاقتصاد وتحسن بالأوضاع المعيشية للشعب الإيراني. وأكد السيد الخامنئي على ضرورة أن الحكومة تهيّئ الظروف المناسبة وتشيل العقبات اللي تعرقل الإنتاج، ودعا الناس إلى توجيه فلوسهم واستثماراتهم نحو المشاريع الإنتاجية بدال ما تروح لمجالات غير مفيدة. حتى يحقق الشخص شعار "الاستثمار من أجل الإنتاج" بحياته، يگدر يساهم بعدة طرق، سواء كان مستثمر، موظف، أو حتى مستهلك. هذني بعض الطرق الي تگدر تفيد: 1. تحويل الفلوس للاستثمار المنتج بدال ما تخلي فلوسك بالذهب أو الدولار، حاول تستثمرها بمشاريع إنتاجية مثل الزراعة، الصناعة، أو التكنولوجيا. دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، يعني تساهم بيها أو تساعدها بفلوسك. 2. دعم البضاعة المحلية حاول تشتري المنتجات الایرانیه بدال المستوردة، هذا راح يقوي الاقتصاد ويوفر شغل للناس. شجع المشاريع الایرانیه ورواد الأعمال، وروّج لبضاعتهم بين أهلك وناسك. 3. ريادة الأعمال وفتح مشاريع جديدة إذا عندك فكرة مشروع، لا تتردد تبدي بيها، خاصة إذا تفيد الإنتاج المحلي. استغل القروض والتسهيلات اللي تقدمها الدولة حتى تبدي مشروعك الخاص. 4. تطوير المهارات وزيادة الإنتاجية تعلم شغلات جديدة تناسب السوق، حتى تصير فرصتك أكبر بالشغل وتفيد الإنتاج. استخدم التكنولوجيا حتى تطور شغلك وتزيد إنتاجيتك، بأي مجال تشتغل بيه. 5. نشر الوعي والتثقيف عن أهمية الاستثمار المنتج توعّي الناس حوالينك بأهمية توجيه الفلوس للاستثمار المنتج بدال الاكتناز أو المضاربة. حفّز الشباب يفكرون بالاستثمار وفتح مشاريع، لا يبقون متكلين بس على الوظائف الحكومية. يعني، أي شخص يگدر يكون جزء من تحقيق هذا الشعار، لو حتى بقراراته المالية البسيطة، أو بمشاريعه المستقبلية!